كل نهار أنتوي أن لا كتابة عن الحب من اليوم، عالمنا تجاوز الأساطير منذ عصور، لا يستمع الأطفال لحكايا الجدة، ذات الرداء الأحمر وسندريلا ذهبتا حيث الماضي البعيد،
كل نهار أخطو بعيدًا عن سطور الهيام والشوق، أمر عليها هنا وهناك فأتثاءب ..
مازلنا نردد الحديث ونبعثر الكلمات ونهذي بالشعور حتى أصبح الأمر منتهى الملل ...
يأتي الليل فتفر من بين الضلوع تنهيدة ...
أكتب كلمات ترقص على نغمات العشق وأبرم هذا العهد ..
ستكون آخر تنهيدة بنهاية أسطورة العشق ...
أيمكن ؟؟؟؟