كمقعد قديم، واسطوانة للحنٍ اندثر؛ أنهكها الدوران فجلست على رف التحف، كالصور الأبيض والأسود المنهكة بمرور الزمن، ككل عتيقٍ ..أنا
اعتدت مروري بين الخطوب كالندى بين شوك الورود، ينادم حزني دومًا رضا، يُحرم عليه طول الوجوم، مفرد هو حالي، جمعتُ كل مشاعري بضميري المستتر المقدر ب
أنا بخير ..