الجنجويد عاصفة خراب اجتاحت قرية "أبي". فرأى الطفل "سالم" كيف محت تاريخ الطمأنينة.
فرَّ وحيدًا. في مخبئه، سمع خطواتهم تقترب. أغمض عينيه بشدة، وكرر داخله: "سأفكر في لعبتي المفضلة."
عندما فتحهما، كانت عيناه مثبتتين على الجدار المقابل.
لم يكن قادرًا على غمضهما ثانية.





































