سؤالك ضي على فكرة
ورغم إجابته مش عندى
ورغم حيرتى اللى تتوهك من هنا لبكره
لانى عشت تفاصيلك وألمى كان عنوانى
بس الماضي بجراحه ودقات قلبي على الفاضي
ووقفت لحظه مع روحى ونصبت محكمه لحبي وكنت أنا القاضي والجلاد
وحكمت من غير شفقه ولا رحمه على قلبي بالاعدام
نزفت كتير واختفت شمسي من الدنيا
بقيت شبح عايش بالقدرة
ولا بقيت مستنيه حب ولا حتى أصحاب
وحياتى في يوم هتبقي مجرد ذكرى
وألمى هيغيب مع الايام
ومتزعلش من حيرتى
فأنا آسفه سؤالك ملوش عندى جواب ..