حبيبي لقد دخلت في رهان على قلبك وكنت خطيئتي وتناسيت اللعبة وتعلمت أنك كالماء الآسن فغرقت وأشفق على حالي ويسألني عقلي كل يوم نفس السؤالِ
كيف تحبين من كان لك القاضي والجلادِ
فكيف لا احبك وانا كنت على عتبات الشفق أصارع الحياة فكنت لي حياة
فدخلت كل المعارك فأصبحت لي جواد
وحاربت كل الجيوش فأعطيتني روحك سيفًا لأكون أمهر السياف احببتك رغم أن حصولي على قلبك كان رهان وقد خسرت من اجلك كل الرهائن ..