رفيق جديد بقلب منير، طلبت منه تعلم دين الحق،جالسته وتوددت له، وثق بي ووسوست له علي طريقه المستقيم، لم أستطع التغلب على غريزتي وأغويته بالمخدرات التي كان مدمن لها؛ فضعف فؤاده ومال عن الطريق وأصبح من الضالين عندما قنط من رحمة الله، أرتكب الجرم الأكبر، قتل نفسه وها أنا على الميثاق…أَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُۥٓ إِلَّا قَلِيلًا.