في كل مرة يزورني طيفك
أردد اسمك حرفا حرفا؛ ليزهر على شفتي
فيسيل رحيقه في فمي
تلتهمه روحي فيورق ربيعا يغمرني
في كل مرة أردده يتبعه
حبيبي
قبلة قلبي في الهوى
وطفلي حين تغضب
وزائر الليل الذي يوارب بوابة السماء
لتزورني النجوم على بعد حرف
ويتساقط النور؛ ليملأ أجفاني
أودع النوم وأحلق؛ لأغترف من سحرك
وقبل أن أغفو تعزف حروف اسمك على شفتي
تهدهدني، تحرر روحي ثم تحملني اليك.









































