آخر الموثقات

  • ق.ق.ج/ بئر العينين
  • مكانة الأسياد ..
  • تقوى الله محرك مهنة الطب
  • التعليم السوداني بين العزلة وإعادة إنتاج الأمية
  • أصداء أزهري محمد على نقد متجدد للحكم في السودان 
  • معركة الكرامة: بين الخيانة والوفاء للوطن
  • بين رفقة الأحلام ورفقة التكنولوجيا أحلام تزهر بالمعرفة
  • طقوس الزواج السوداني بين الأصالة والمفارقة: من قطع الرهد إلى إشعار البنك
  • لقاء السحاب
  • يا صديقي.. لو كنا تزوجنا من زمان
  • رسالة بين القلب والعقل
  • ما وراء الغيم الأسود
  • حين عاد الصوت من الغياب
  • على حافة الفراغ.. حكاية قلب يبحث عن أنس
  • أمسية على ضفاف الذاكرة
  • تهت في عيونك
  • جاء موعد كتابتي إليك
  • عبارات مبالغ فيها لإبن تيمية
  • ابن تيمية فى مواجهة الوهابية 
  • لابوبو الجزء ٤
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة حسن غريب
  5. دراسة نقدية السرد و التشكيل الزمانى و المكانى فى رواية " الرقص على طبول مصرية " للأديب / فؤاد حجازي

يقول – كارليل – فى متابه : الأبطال : (( البطولة فى مذهبى هى العروة المقدسة ، التى تربط ما بين الرجل العظيم و بين سائر الناس ))
وفى ظنى أن (( فؤاد حجازى )) قد تعلم هذا الدرس منذ صباه الباكر ، و القراءة المتمهلة لقصص فؤاد حجازى ، تؤكد لنا ، انه قد ربط بين كلام – كار ليل – عن البطولة ، و بين الواقع المقيد بالمشاكل – من حوله سواء فى (( المنصورة – حى الشيخ حسنين )) ، أو تواجده فى الأسر .صغرة ، و ضخمة فى نفس الوقت ، للمجتمع المصري ، بريفه و حضره - بقراه – و مدنه و لابد قبل أن نتعرض لرواية (( الرقص على طبول مصرية )) لكاتبنا القدير فؤاد حجازى – نتعرف عليه فى سطور موجزة – فهو بغنى عن التعريف و المعرف لا يعرف .
و هما – هذان الوجهان المختلفان – صورة مصغرة ، و ضخمة فى نفس الوقت ، للمجتمع المصري ، بريفه و حضره - بقراه – و مدنه و لابد قبل أن نتعرض لرواية (( الرقص على طبول مصرية )) لكاتبنا القدير فؤاد حجازى – نتعرف عليه فى سطور موجزة – فهو بغنى عن التعريف و المعرف لا يعرف 00
هو من مواليد 8 – 12 – 1938 – المنصورة .
حاصل على جائزة الدولة التشجعية 1992 م مجموعة أدب الطفل ( الأسد ينظر فى المرآة ) و تيمور بالمجلس الاعلى للثقافة عن مجموعة ( كحكة للصبى ) 1991 م و جائزة مبارك ( الأول ) عن مسرحية ( بنات رشد ) .
# ترجمت قصصه ( النيل ينبع من المقطم ) إلى الإنجليزية إلى الألمانية ( الست أم عادل ) و إلى الروسية ( الأسرى يقيمون المتاريس ) ترجمت منها فصول ؛
له عدة أعمال من أهمها :
سلامات – كواكيب – الزمن المستباح – النيل ينبع من المقطم – كحكة للصبى – شارع الخلا – المحاصرون – الأسرى يقيمون المتاريس - العمرة – القرفصاء – حاملات البلاليص – عفواً رئيس الديوان – أمن الذئاب – براءة مارية القبطية – نافذة بحر طناح – و جبال و رصاص – متهمون تحت الطلب – عنقود و سمرة ؛ و غيرها الكثير من المسرح و أدب الطلائع .
لقد بين لنا " فؤاد حجازى " فى روايته " الرقص على طبول مصرية " كيف كانت حرب اكتوبر صفحة مشرقة من صفحات النضال المصرى و العربى من أجل استرداد أرض سيناء المحتلة و محو العار و يصور فى الرواية البطولات و التضحيات التى بذلت فى سبيل النصر ، و يقول لمن يرون الحرب غولا يلتهم الوطن أن الحرب كانت هى الوسيلة الوحيدة لانقاذ شرف الوطن و عودة سيناء إلى احضان الأم مصر .
أن الرواية التى يقدمها هذا العمل الفنى لهى رواية حقيقة خاضها الكاتب نفسه بين المقاتلين أثناء الحرب المجيدة و إبان أسره لمدة ثمان أشهر فى معسكر " عتينليت " ، و معظم أحداثها حقيقية تدور بين ربوع و أراضى سيناء " العريش " – رفح – رماله – الشيخ زويد – بالوظة " ألخ
كما أن الشخصيات التى يشار اليها داخل النص ايضا حقيقية ، أو بعضها من نسج خياله – لكنه أعمل خياله للواقعية الساحرية ، و قد أسهم هذا فى جعل رواية " الرقص على طبول مصرية " قطعة نابضة بالصدق
** تشكيل الشخصية :
قدم لنا " فؤاد حجازى " فى روايته مجموعة من الشخصيات الناضجة فينا التى تمثل قطاعات مختلفة من المجتمع المصرى ، و أعمل على انخراطها – فيما بعد – مع أبناء سيناء صهراً و ارتباطاً ذاتياً و عمليا و أولها : المهندس حمدى يعشق الارض و الفواكه السيناوية لاسيما الخوخ الذى حاول أن ينقل منه جزءاً إلى أرضه فى المنصورة بسبب بسبب يبوسه الخوخ عندهم .
أنه انسانى الطبع حريص على اقامة علاقات انسانية من اهل سيناء و يتعامل معهم ومع مشاكلهم الحياتية اليومية .
سعد الدرى آتياً من الصعيد ، المنيا – حاصلاً على دبلوم – و يعمل ميكانيكى سيارات – كان يعمل فى الزراعة مع المهندس حمدى إلى جانب دوره البارز فى معركة أكتوبر ، إلى جانب شخصيات صفية و صفوت و الرائد عبد السلام فاروق و الريس محمد عايش و العايدى و حمدية شقيقة حمدى و سمية التى أحببت حمدى و أحبها رغم حبه من قبل لصفية و العلاقة بينهما كانت غير مستتبة بسبب فشلها فى زيجة سابقة .
و أهم شخصيات روايتنا – بلا شك – هو الراوى الحقيقى لهذا العمل و أكثر الشخصيات اكتمالاً من الناحية الفنية .
و بطلنا ينظر للنكسة كطعنة شخصية له ، جعلته : " و انبثق فى ذهنه مقال بهى الدين عن تخلفنا الحضارى ، الذى سبب الهزيمة – و هل لهم حضارة أولئك المجلوبون من شوارع أوربا ، و متى عملوا حضارة ؟ " لكنه اصابه الملل من طول الانتظار ، لذا نراه يحصى المدة من النكسة للحرب بالايام و الساعات : " بعد ظهر السادس من أكتوبر البشير عام 1973 و بالتحديد فى الساعة الثانية و خمس دقائق ، كان جندى الشرطة العسكرية ينظم المرور المتجه من الضفة الغربية لقناة السويس إلى الضفة الشرقية ، مشيراً بيمناه ناحية الشرق "
و ما أن تمضى سطور قليلة من القصة حتى نسمع هذا البطل يقول : " علمنا أن الطائرات ستعبر فى الثانية إلا خمس دقائق بعدها ستقوم المدفعية بثلاث قصفات حتى الثانية و العشرين دقيقة .
و لا يذهب الملل عن بطلنا إلا مع بداية الحرب ، إذ نرى موجه من الفرح تملأ جوانب نفسه إلى حد البكاء :
" صاح سعد : اله اكبر ، و لم يصدق نفسه ، حين سمع الرقيب يقول : أحسن و يشير له أن يعيد الطعن ، الله اكبر فوق مياة القناة ، الله أكبر فوق الساتر الترابى فى الشرق و الغرب .
و مع الحرب يبدأ الخوف ، ليس الخوف الجبان على الحياة ، بل الخوف على الرجال و على مصر من أن يصيبها مكروه ، و مع هذا الخوف يبدأ التوتر العصبي ، فهو يتابع الانتصارات و يسعد بها و يصيبه الضيق عند حدوث أى خسائر و كأنه يريد حرباً لا تخسر فيها بلاده شيئاً ، لكنه رغم الخوف و التوتر يحلم بدور يحكيه لأهله و أولاده مستقبلاً و ما أن يكلف باستطلاع منطقة فيها جنود اسرائليين على الفور يقوم بواجبه دون تردد
و يؤمن بطلنا ايماناً قوياً بأن النصر هو البداية ، لذلك هو يقوم بدوره على أكمل وجه حتى تحترق دباباته تحت قصف الطائرات ، و يستشهد رفاقه و تصاب ساق زميله ، و يصر على القتال أيا كانت العواقب الوخيمة ، و يخلى مع الجرحى من جبهة القتال
** الدور الوظيفى للشخصية :
أن شخصية البطل هنا شخصية حقيقية ، و قد نجح الكاتب نجاحاً باهراً فى نقل أرق مشاعرها و تصوير الاحاسيس المركبة التى تصل لحد التناقض أحيانا بشكل يحسب له بلا جدال .
فحبه الشديد لصفية و تنافرها هى من تكرار الزواج مرة أخرى ..طه بسمية السيناوية فيها تناقض لكنه تناقض يسمو بالجدلية الشكلية الشكلية للقالب النصى التى تبرز مهارة و دربة الكاتب الكبير .
الملاحظة الوحيدة على هذه الشخصية أن الراوى أتى ببعض المعلومات عن اهل سيناء دون أن يراعى الدقة فى انتقائها ، ومنها مثلاً ادانته لبعض السائقين – بطريقة غير مباشرة طبعاً – بأنهم يأخذون سيارات المرسيدس من العدو مجاناً مقابل أن يسجلوا على اشرطة حوارات الركاب و بعد تسجيلها تسلم لهم و اغفل الكاتب للأسف أن أبناء سيناء شيباً و رجالاً و نساء قد ضحوا بكل ما هو غال فى الدفاع عن بلدهم فحبسوا و اعتقلوا فى معتقلات اسرائيلية و مازال البعض منهم حتى الان و آخرهم البطل المناضل " محمود السواركه "" الذى ظل زهاء الأثنى و عشرون عاماً داخل سجون إسرائيل
و يتضح ما قاله كاتبنا فى ص 177
" سات العربة ، و قد نفثت فى وجهه ، دخاناً أسود مرسيدس أربعة أبواب و تعمل بالجاز ، مستورد من اسرائيل ، و يقول بعض السائقين فى العريش اسرائيل تعطيها لمن يطلبها مجاناً فقط تعطيه جهاز تسجيل ليسجل أحاديث الركاب و أن يسلمها الشريط ، كلما امتلأ "
طبعاً هذا ما ذكره الكاتب و هو خال من الصحة و مبنياً على التضليل و البهتان
** التتابع الحدثى فى الرواية :
و مما يستوقفنا فى هذا العمل الفنى الجميل هذا القاموس اللغوي و تلك التعبيرات العسكرية التى تشير إلى خبره حقيقة بحياة الجندية و الحرب و الآلآت العسكرية التى تستعمل فهى عن جد تضفى على العمل فيضاً من الصدق و فيما يلى بعض مفردات هذا القاموس و تعبيراته :
(( الساتر الرملى ليس رملا قاعدة خرسانية فوقها سكة حديدة ، عليها عربات قطر ، ملأوها بالدبش و التراب ، و فوقهها طبقة من الرمال أو الطفلة ، روعى أن تكون هشة ، حتى تسلقها و ارتفاع الساتر يزيد على خمسة عشر متراً و عليه تجهيزات تسمح بصعود الدبابات و السد محاط بأسلاك شائكة مكهربة "
و فى مقطع آخر يقول :
(( تنفرط القنبلة إلى كرات صغيرة ، تشبه كرات التنس ، كل كره إذا اصطدمت باحد ، انفرطت إلى حبات صغيرة من البلى ، كأتها رشاش ، تنطلق فى كل اتجاه فى وقت واحد ، ترشق فى عدة أماكن من الجسد ، يتهدل الجسم الحي و ينبثق الدم ، و يصعب وقف النزيف ))
إن هذا القاموس و تلك التعبيرات يسهمان فى رسم الجو العام للرواية ، و إضفاء مزيد من الصدق على أحداثها كما يدلان على خبرة الكاتب بالعسكرية و ثراء قاموسه
و ترتفع لغة النص فى مواضع كثيرة لمستوى الشعر خاصة فى لحظات ملاقاة محبوبته ( ندا ، ص 199 (( اقتربا من البحر ، صامتين ، متناغمين ، و أطراف الأمواج تداعب حواف الشاطئ العريض الممتد تحت غلالة المساء الشفيفة و قد أطلت سعف النخيل و بعض الباسقات من الكافور من خلف البيوت الواطنة ، المتناثرة على حافة الشاطئ من الجهة الأخرى بينما تنسحب بقايا الأشعة ، و قد رقت و ازدادت الرطوبة ، و تلاقت العيون ))
إن هذه الشاعرية كانت عاملاً رئيسياً فى الابتعاد بالعمل كثيراً عن الخطابية التى من الممكن أن يقع فيها نظراً لحرارة الموضوع ، و لقد أثرت الجمل على البناء العام كثيراً ، و لا شك أن موسيقيتها و ظروف الحرب التى قيلت فيها يبررانها
** محور الديمومة الزمنية : -
و السرد فى قصتنا يتم بلغة فصحى على عكس الحوار الذى يعتمد العامية ، لكن فى الحالتين نجد أن الجملة القصيرة السريعة هى الأساس .
و احسب أن لجوء كاتبنا " فؤاد حجازى " للعامية فى الحوار كان بحثا عن مزيد من الصدق ، و اظنه نجح فى تحقيق هدفه
و الضمير المستخدم فى الرواية ضمير الغائب ، و احيانا ياتى ضمير المتكلم ، و هذا ايضا مصدر من مصادر الاحساس بالصدق فى النص
و مع أن السرد القائم على ضمير الغائب – المتكلم هو عماد القصة الا اننا نجده يمتزج بسمات أخرى فى بعض المواضع ، ففى البداية نجد شكلاً تسجيلياً يعتمد على رصد الحداث باليوم و التاريخ و الساعة ، و فى اكثر من موضع نجد رجوعاص بالذامرة ( Flash Back ) يحاول الكاتب من خلاله أن يثرى الحدث أو الشخصية الرئيسية فى الرواية
كما نجد الوصف لبعض المدن و تحويها من ميادين و شوارع و أزقة و أشجار مثل " العريش – المنصورة " قد أضفى هذا التنوع الوصفى فى الاساليب الشكلية على قصتنا حيوية واضحة خالصة و أن توظيف الاساليب كان جيداً
** سردية المكان الاليف :
و استفاد ايضاً كاتبنا بالتراث استفادة جيدة و فى اكثر من صورة استفاد به حين جعل " مسجد العباسي "
بالعريش هو الملجا الوحيد لأبناء سيناء حينما يتزوجون و يعقد قرانهم و يرتادون المسجد بشكل دائم للبعد عن المغريات التى تعرضها عليهم القنوات الاسرائيلية من جنس رخيص و افلام غير هادفة :
" اصبح تقليداً ، عقد القرآن ، فى مسجد العباسي بسوق الخميس منذ الاحتلال الاسرائيلى ، فحين تصدع الجامع ، اعاد الأهالى بناءه ، ضد رغبة الاسرائيلين الذين كانوا يخشون من تجمع الناس فيه ، و جعلوا كل زيجاتهم تتم فيه
و كان الأهالى يسارعون بتزويج من يبلغ مبلغ الشباب خشية تعرضهم للغواية ، فقد انتشرت افلام الجنس و انتشر الفيديو ووصل ارسال التلفزيون الاسرائيليى إلى العريش و كان يبث فيلماً جنسياً يوم الجمعة من كل أسبوع اما البنات فقد فرض عليهم الأهل الملابس السوداء التى تغطى البنت من أساسها إلى رأسها ، حتى لا تتعرض لأى معاكسة من جنود الأحتلال " ص 262
أن هذه الاشارات و التعبيرات ساعدت الكاتب على توصيل معانيه من أقرب الطرق و أكثرها تأثيراً
و رغم جهامة الموضوع و حديثه إلا أن الكاتب يضيف عليه من آن لآخر بعض البسمات مثل :
" رفع السادات رأسه من النعش ، و سأل وزير الداخلية : كم عدد الحضور فى الجنازة ؟ "
- 99.9.85 ( اشارة إلى نسبة الأصوات ، التى يعلنها وزير الداخلية ، فى كل مرة على استفتاء رئاسة الجمهورية أن الرئيس حصل عليها )
- ادفن ص 254 و غيرها
و قد أضفت هذا البسمات على الشخصيات طابعاً إنسانياً كما كسرت حدة الموضوع
و اخيراً
يظهر أن " فؤاد حجازى "" قد أزمع أن يكون المؤرخ القصصى لعهد الثورة ، كما يصنع كبار القصاص الغربيين بالقياس إلى الأحداث الكبرى التى تحدث فى أوطانهم متأثراً بفكر – و لتر سكوت – أو كان يبتكر هذا النوع من القصص التاريخى فقد صور " حجازى " كما رأينا شبوب الثورة تصويراً رائعاً فى " المحاصرو " ثم صور تأميم القناة و ما تبعها من أحداث " سلامات "
من حقى أن أضيف أن " يحيى حقى " كان قد رحل عنا قبل أن يضيف سطراً عن " الرقص على طبول مصرية " التى صور فيها " حجازى " أحداث 1973 العظيمة
إن " فؤاد حجازى " فى هذه الرواية يقدم ألوانا من روعة الأداء الفنى و الفكرى " التى تسحر النفوس و تملؤها إعجاباً ، بما وفق إليه من جمال الوصف و دقته "
انتهت

** المصادر و الهوامش
1) جان بو سارتر – نظرية فى الانفعالات – الهيئة المصرية العام للكتاب – 2001 م
2) محمود امين العالم ، تأملات فى مفهوم المقاومة ، كتابات نقدية عدد 55 و البحث قدم فى مؤتمر أدباء مصر فى الاقاليم سبتمبر 1996 م
3) تيودور أدورنو : وضعية السارد فى الرواية المعاصرة ( مجلة فصول ) العدد 96 يوليو 2001

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
4↓الكاتبمدونة محمد شحاتة
5↓الكاتبمدونة غازي جابر
6↓الكاتبمدونة خالد العامري
7↓الكاتبمدونة ياسر سلمي
8↓الكاتبمدونة هند حمدي
9↑5الكاتبمدونة خالد دومه
10↓-1الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑19الكاتبمدونة منى كمال217
2↑16الكاتبمدونة يوستينا الفي75
3↑14الكاتبمدونة محمد فتحي129
4↑10الكاتبمدونة طه عبد الوهاب147
5↑10الكاتبمدونة وسام عسكر214
6↑8الكاتبمدونة عطا الله حسب الله137
7↑8الكاتبمدونة مروة كرم144
8↑8الكاتبمدونة سارة القصبي159
9↑8الكاتبمدونة عزة الأمير170
10↑7الكاتبمدونة اسماعيل ابو زيد62
11↑7الكاتبمدونة هبة محمد194
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1101
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب701
4الكاتبمدونة ياسر سلمي666
5الكاتبمدونة اشرف الكرم585
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري510
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني432
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين423
10الكاتبمدونة شادي الربابعة406

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب350758
2الكاتبمدونة نهلة حمودة205284
3الكاتبمدونة ياسر سلمي190433
4الكاتبمدونة زينب حمدي176723
5الكاتبمدونة اشرف الكرم138593
6الكاتبمدونة مني امين118866
7الكاتبمدونة سمير حماد 112766
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي103955
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين101358
10الكاتبمدونة مني العقدة98637

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة محمد فتحي2025-09-01
2الكاتبمدونة أحمد سيد2025-08-28
3الكاتبمدونة شيماء حسني2025-08-25
4الكاتبمدونة سارة القصبي2025-08-24
5الكاتبمدونة يوستينا الفي2025-08-08
6الكاتبمدونة منى كمال2025-07-30
7الكاتبمدونة نهاد كرارة2025-07-27
8الكاتبمدونة محمد بن زيد2025-07-25
9الكاتبمدونة ناهد بدوي2025-07-19
10الكاتبمدونة ثائر دالي2025-07-18

المتواجدون حالياً

629 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع