ما زلت أجيد لعبة الغميضة مع الطفل المختبئ في برق عينيك، وما زلت أجده مهما حاول التخفي..
أعثر عليه عندما يفشي الخوف أسراره، وعندما تستبيح سكينتك حياة مجنونة الضجيج..
تلك الحياة تركض خلف الأطفال؛ فيكبرون خوفاً..
كم خبأتك خلفي منها، ولعبت معك الغميضة، وبحثت عنك، ووجدتك.