أنا من حنيني متعبه
- لا الدار داري ولا الأماكن تحملني ،وأي حنين يرغمني علي الحزن أبد الدهر !
- مضيتُ علي حافه الطريق، خشيت المرور في المنتصف خوفا ؛أن تدهسني عجلات السيارات ، وخشيت المرور بجوار الماره ل ألا أشعر بالوحده .
- أختنق وكأن روحي بلغت الحلقوم ولا زال متبقي من عمري أعوام , ولربما إنتهت أيامي وهذه مراسم الوداع ،شعور بكل جميل وما يخالف ، نقاش ما بين حاد وهادئ ..
- حلقات مغلقه يدور بها عقلي أو تدور هي بي ، نص يعجز عن كتابيته آلمي ، ولربما باتت أحرفي عجوز .