١- قال: حريتك تقف عند حدودي. قالت: لا حدود مع الحرية. فتحرر منها وتركها قيد حريتها.
٢- في غيابكَ، فعلتُ ما يثبت صدق قلبي في إفتقادك.، أما أنت فتفوح كذبا إن غبت أنا أو حضرت.
٣- تبادلا الوعود في بداية الطريق. فلما كانت محطة الوصول؛ تبادلا الاتهامات.
٤- يشبهها في اختيار الجيد وتشبهه في اختيار الرديئ. وعندما تخلى كل منهما عن الآخر عاد كل منهما إلى نفسه.
٥- أخيرا أدركَت أن توسم الخير في الغير ليس سذاجة، و لكنها أمنية.
٦- اختُصرت النساءُ فيكِ، و أنت كل الرجال.
(مجموعة يوم الاربعاء )
ق.ق.ج.
٧- قاست من أجل أن تبقى نقية حتى أدركت أن المثالية هي الشيء المثالي لإهلاكنا
.
٨- لم يستطع مجابهة كل هذا الزيف بسلاح المبادئ.
صرخ والحزن يملؤه: المبادئ أمامنا والانتهازية خلفنا. فأين عصى موسى؟
٩- شكى العقوق ولم يقدم البر.
١٠- أخبرها حين عادت إليه بعد أن خانها من تركته لأجله: نحن من نرسم المتاهة فلا تستهوينا أقصر الطرق.
١١- نصحه حين اشتكاهم:
ما انجازهم في استفزازك ما دمت أصلا سربع الغضب؟
الأمر أنك خسرت، ولم يكسبوا.
١٢- قالوا: كن جميلا ترى الوجد جميلا.. بالفعل. فأنت ترى القناع.
١٣- ظل يدعمني ظنا منه عدم جدواي، فلما ارتفع البنيان كان المعولَ الذي أراد هدمي.