لم يكن يومًا الطريق الذي أنا فيه هو ماتمنيته ..
خطة حياتي عدلتها ألف مرة .. مرة لأنسجم ومرة لأتخطى ومرات لأنجو ..
عابرون عابرون وجوه وجوه .. حياتي ملآى بالوجوه العابرة
بقاياهم تبقى كأثر سلبي ..
كزجاجة عطر ..
كذكرى مبكية ..
لكنهم كانوا عابرين ...
لاثبات عندي وهذا مايؤلمني ..
أريد في الكثير من الأحيان الصراخ لكن الصرخات تبقى داخلي ..
هل جربتم العيش في اللاشعور .
أنا فيه أحياه... أخشى على نفسي ..
ماالخطة الجديدة .. ماتعديلاتها ..
هذه المرة أيضًا.. أصوغ خطة جديدة ...
كي أنجو