لاشئ يستحق البقاء ولاقرارك ولا إصرارك استطاع منعي قلت أريد الرحيل فالأمر لايستحق وقلت ابقِ قليلاً أعطي الأمور فرصة فوافقتك وبقيت ..وأعطيت القصه فرصة ولأنني خالفتُ قاعدة الفرصة الأولى هي الأخيرة تحلحل جسدي وبدأ يتصدع فهاجمتني الأمراض واستباحتني تحول شعوري نحوك غضباً قلت منذ البداية أن الأمر لايستحق .. هذا عقاب من يعطي للآخرين أذنه أصعقتك كلمة الآخرين؟؟؟ لقد أصبحت من الآخرين مذ قررت الكذب والنفاق مذ أحسست نفسي وحيدة هل تعلم أني عشت عمري وحيدة.. هذه ليست شكوى إنها بوحٌ واعتراف أنت تعرف لست بالمرأة الضعيفة... اليوم وبكل ثقة وبجسدي الهزيل وروحي الضعيفة أقول أنك لاتستحق والأمر لايستحق لايوجد هناك مايستحق... #مذكرات_السيدة_همزة ????