في الكتب،
فقرات، أجزاء
تبين أن الوقت انتهى،
وهناك انتقال
إلى وقت آخر!
يضع لك المؤلف
عناوينا،
يبين لك أنك ستبدأ،
بفكرة جديدة،
مليئة بالوعود، والآمال،
أو الانهيار!
كما في معرض لوحات،
في الحياة،
لا شيئ يوضح
المنزلقات،
الأزمات،
الكوابيس،
ليس هناك ملصقات،
لوحات
تحذرك من
النهيار المفاجئ
لكل الأحلام!
في الحياة،
أنت وحدك ،
عار حتى من نفسك،
تقودك خطواتك،
إلى حيث لا تدري!
لا يهم
لا يهم
إن سقطت،
أو ضاعت أنفاسك فقط!
أنت تعرف شيئا واحدا،
أنك هنا،
تدور في دوائر!.