كنت أريد أن أتحدث عن الموت ، والفقر والاستعباد ، لكن الحياة حضرت على حين غفلة كالعادة .
إنها تظهر على السطح وتلمسك، تلك الحياة داخل الحياة التي لا تهتم ولا تشك بشيء ، لا بالوقت ولا بالموت .
أن نجرب يوما جديدا ، أن تمر عبر حياة أخرى وتتنفس هنا أو بعيدا قليلا ، حياة تنبع من تحت قدم طفل يوثقها بحذائه وضحكته وضحكات أصدقائه فلا أحد يستطيع أن يذهب ويستشعر عمق ضحك طفل ما .