سَنابِلُ زُرِعَتْ بِغَيرِ أَرضِها، فَلَمْ يُبارِكْها الحُبُّ،
إِنَّهُم يَشُدّونَ عُنُقي نَحوَ الحَقيقَةِ،
وأَنا هُنا أُراقِصُ طَيفَكِ،
وعِندَما تَرحَلينَ، أَبحَثُ عَنكِ داخِلَ أُغنِيَةٍ قَديمَةٍ،
أَو فِي الطُّرُقاتِ، رُبَّما أَعْثُرُ عَلى خَيْطٍ مِن نُورٍ يَرشُدُني إِلَيكِ.