مَاذَا لَوْ كُنْتُ أَقْطُنُ كَوْكَبًا بَعِيدًا وَخَارِجَ الْمِدَارِ؟!
مَاذَا لَوْ كُنْتُ أَعْزِفُ لَحْنًا جَمِيلًا، أَنَا الَّتِي تُحِبُّ الْمُوسِيقَى وَلَا تَعْرِفُ الْعَزْفَ؟!
وَمَاذَا لَوْ كُنْتُ أَرْسُمُ لَوْحَةً عَظِيمَةً، أَنَا الَّتِي لَا تَعْرِفُ الرَّسْمَ؟!
لَكِنَّنِي فِي النِّهَايَةِ أُجِيدُ فَنَّ التَّحْدِيقِ فِي مَلَامِحِ الْحَيَاةِ،
وَأَكْتُبُ كَثِيرًا عَنْهَا.