أَحْتَاجُ لِصَوْتِكَ هٰذَا الصَّبَاحِ
كَيْ تَلْتَئِمَ جِرَاحُ قَلْبِي.
لِذٰا سَأُمَهِّدُ الطَّرِيقَ لَكَ نَحْوِي،
هَيَّا لِنَتَعَانَقَ عِنْدَمَا يُصْبِحُ القَمَرُ عِمْلَاقًا،
نَشْرَبْ قَدَحًا مِنْ نَبِيذِ الحُبِّ لَوْنُهُ أَحْمَرُ،
مُعَتَّقٌ مُنْذُ أَبَدٍ...
تَتَصَاعَدُ حَوْلَنَا مُوسِيقَى لِشُوبَانْ،
نَتَرَاقَصُ بَيْنَمَا الجَمِيعُ فِي سُبَاتٍ،
ثُمَّ نَسْقُطُ عَلَى أَرْضِيَّةِ الغُرْفَةِ مُقَهْقِهِينَ.
أَهٰذَا حُلْمٌ يُدَاعِبُ السَّتَائِرَ المُلَوَّنَةَ بِالأَبْيَضِ فِي غُرْفَتِي؟





































