وكيف لك أن تغار وأنت الجافي الذي أبى أن يسقيني من الاهتمام ولو قطرة
بحثت عنك عيناي بين الحضور وحين حضرت لم ترمقني ولو بنظرة فما بالك بابتسامة، وربما كنت أطمح لأختلسك منك قبلة...
أنا البلهاء التي احمرت وجنتاي وتسارعت دقات قلبي حين جلست بجانبي. وليتك لمست يدي ، لكنت وجدتها تقطر عرقا من التوتر كأنها أول مرة...