الجميع هنا
كلما ضاقت بهم الحياة
والمسئوليات والطرق والبشر
يشتاقون إلى النسخة الصغيرة منهم
الجميع يغلبه الحنين الى الطفولة كلما مسه ضر
بيت الجدة
صدر الأم
الثياب الصغيرة
البصق على الغرباء
وتناول الحلوى !!
حمل الحقائب التي كانت حينها ثقيلة على النفس الا انها لم تكن بثقل هموم الكبر الآن
ستجدهم هناك يغلبهم الحنين الى العودة صغاراً
وستجدني هنا على صعيد آخر
أشتاق كوني نطفة
لديها الفرصة الكاملة في أن تخطئ الوصول !!