علاقتنا تشبه تواصل الجذر بالثمرة، لا يلتقيان، لكن يعكسا حال بعضهما البعض.
مرايا خفية المنح، تشي بحقيقة الأصل.
أنت هناك وأنا هنا، بيننا دروب من العشق، تتلون على حسب غيم المزاج.
تعدد مفردات العشق لديك، و لانهائية المعنى لدى.
!ترياق
حديثنا الموصول على البعد، كأننا نعيد على اللغة مفاهيم الفلسفة بنكهة الحياة.
!الحياة
مخلص خطوة، ضغطة ذر، نداء صفي من روح مازالت تبحث عن الاختلاف بين الهوى و الهاوية..
!الهوى
تنهيدة تستميل بعضى لديك، بهمسةٍ عبر الحنين، آتيك من قِبلة الباحثين عن السلام، فتبعثر فى المعاني بعناقٍ عكس قوانين الأرض.
!السلام
أنت وحروفك، لمعة احداقك، صوتك المخملي، انعكاسي الآمن فى داخلك، ينجلي فى تقاسيم وجهك حين يَهّل اسمي..
سلامًا لمن يجيد أهداء الحياة ألوانها.