أليس الأطفال أحباب الله!
ألم أعد طفلة بعد يا الله لتحبني؟
أتراني!!
أترى ذلك الشق بروحي الذي أُخبئه عن الجميع..
أتسمع صوتي كل ليلة وأنا أبكي أثناء محاولاتي لتطهيره؟
مازلت طفلة أقسم لك، ولكن فقط أهدتني الأقدار التي خططتها لي مسبقًا سنوات طوال، وحزنًا كبيرًا، وجسدًا أنثويًا لا يشبهني بعمر أكبر مني، وقلبًا مثخنًا بالجراح ليس له مأوى إلاك..
موقنة أنك تنظر لنا من الداخل وتسمع ما لم نبح به، وأنت وحدك يا لطيف من تعلم أنني طفلة مذعورة، وأستحق حبك.
أليس كذلك!