على الرغم من هيئتي الهادئة الخجولة إلا أنني أحتفظ جيدًا بامرأتي المتمردة، وأدعها تطل من عيني وعلى أطراف أناملي بين الحين والآخر كي لا تموت.
تلك التي تجيد السباب وإطلاق البذاءات، المهين منها والمثير..
مولعة بالمقامرة والمراهنات خاصة الخاسرة منها، ففي خوضها لذة ومتعة تضاهي الفوز يعرفهما الخاسرون وحدهم.
شقية شهية مثيرة ثائرة، تخلب اللب والقلب بقدر ما تسبب من آلام بهما..
لديها مهارة العُري ولا تعرف الخجل.
تعرف كيف ومتى عليها أن تعري مكامن أنوثتها، كما تعرف كيف ومتى عليها أن تعري ضعف الآخر بروية دون تبجح..
تعريه على مهل، تلعق الخوف عنه تاركة ريقها الساخن ليدفئ روحه قبل جسده بأمان التقبل والتقبيل المغلف بالخضوع.
امرأة غجرية محتالة تخلعك من مقعد مكتبك الوثير وملابسك الرسمية لتلقيك عبر أحضانها في عالم بدائي شرس لا يعرف سوى متع الحياة البكر كما يجب أن تكون.
أحب وجودها بداخل امرأتي الزاهدة الناعمة التي أخوض بها الحياة، وإن لم تخضها معي.