أحد الذين عاصروا الحجاج بن يوسف الثقفي اقسم بالطلاق لما مات الحجاج ان الحجاج في النار وذهب للقاضي فقضى بها طلقة صحيحة...يعني محدش عارف الحجاج ف الجنة ولا في النار ورغم ان الحجاج ضرب الكعبة بالمنجنيق وقتل الاف المسلمين لم يستطع القاضي الجزم بأنه في النار وطلق المراة من زوجها...اقولها لمن لا يرعون لله إلا ولا ذمة ويتألهون على الله والله بريء منهم....مالكم والجنة والنار...الحمدلله الذي بيده الميزان لا بيدكم... وبالبلدي كده انتو مش ربنا .. ...انتو طلعتوا علينا منين اعوذ بالله منكم