"دندنات"
أجمل عبارة غزل سمعتها (من صديقة)
"إنتِ كل مرة نتكلم فيها بتدخلي تجيبي حاجة من جوه وتخرجي"
==============
أجمل ما سمعت من حكم
"يعيش المعلم بيتعلم ويموت المعلم وهو ناقص علام"
طنط إيفون جارتنا في شبرا
=================
من أجمل ما قرأت مؤخرا
*إذا أردت أن تعيد إنسانًا للحياة، ضع في طريقه
إنسانًا يؤمن به ..يفهمه،، يحبه
فالعقاقير وحدها لا تكفي
دوستويفسكي
*أكبر خصيمين في عالم النفس متحابان تباغضا
مصطفي صادق الرافعي
*ربما لا يحتاج المرء للحب بقدر احتياجه أن يفهمه أحدهم
لقائلها
*الأمل البطيء كالعدل البطيء عندما يتحقق،، يأتي فلا يجد إلا مرارة وسؤال مفاده أين كنت حين كنت أتجرع الانتظار
عبدالوهاب مطاوع
*إن قانون السماء والأرض هو أن تتعلم عن طريق الألم، فقد بدأ الناس حياتهم كالوحوش ولم يتعلموا كيف يصبحون آدميين إلا من خلال تجارب مؤلمة وطويلة !
الحكيم بتاح حتب
*الموت هو عبور إلى حالة من الوفرة
خافيير مارياس
*معضلة أخلاقية،، هل يجب معرفة كل شيء عن من نحب؟ احيانا يجب الا نعرف، ولكنه الانسان يحترق لكي يعرف كل شيء حتى ما يؤذيه، ولا يدري انه بعدها لا ثمة رجوع
خافيير مارياس(بتصرف)
-------------
اجمل ما قرات عن الحب (في كتب احلام مستغانمي)
*اترك للحب مقعدًا شاغرًا بجوارك، ذلك أنه يجيء عندما تكون مزدحمًا بكل شيء عداه
*أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر .
*أجمل حب ذلك الذي يجيئ بعد حياة شاقة خاضها اثنان بشجاعة رغم الصعاب
أحلام مستغانمي
========================
أصدق ما كتبته عن الإنسانيات
*إن العلاقات الانسانية بكل أنواعها هي شرارات تنطفىء بالإهمال والغياب المتكرر ويذكيها سخونة الحوار وحميميته
ولأن كل متبادل مستمر كما يقولون
فإن علاقة الإبنة أو الإبن بأب غائب (إنسانيا) أو علاقة الزوجة بزوج أو الحبيب بالحبيب أو الصديق بالصديق، كل هذه العلاقات هي شرارات يحييها التواصل ويطفئها الابتعاد، لتنتهي عادة بعلاقة باردة تنقطع بمرور الوقت
*العلاقات كائن حي كالنبات تحتاج للري والسقاية والعناية فإذا لم يوليها أحد الطرفين عنايته وبادله الاخر عناية بعناية فإنها تذبل وتموت،
"حلاوة الحياة هي التواصل الذكي تواصل العقل بالعقل والروح بالروح، طوبى لمن له قلب(ذكي)"
بقلمي
دينا سعيد عاصم
(كما، وابدا،، ذلك الخذلان)
* كما موجة حب غامرة تهرع نحو الشاطىء تريد ان ترتمي في احضانه، فتصطدم بجدار صخري، تعود بخيبتها غارقة في البحر، فلا تنساها للشاطىء,, أبدا
ذلك الخذلان
*كما طفل جائع يريد ان يلتقم ثدي أمه، يحتضنه، يشم رائحته الشهية بحب، يدفن انفه وفمه في حنانه، يحاوطه بكفين صغيرتين ثم يهوي عليه بشفتيه يريد يرتوي من حلاوته فيفزعه العلقم الذي وضعته لفطامه، ينزل عن حجرها مخذولا،، لا يبكي،
يبتلعه عالم أكثر مرارا، لكنه يغفر للجميع، ولا ينساها لأمه، أبدا
ذلك الخذلان
بقلمي
دينا سعيد عاصم
*وددت ساعتها لو أصرخ فيه وأبكي على صدره ولكني فوجئت بي اضحك - كعادتي حين تخذلني دموعي - قائلة "أحبني أسرع أيها البطيء وأكثر أيها البخيل، فإن العالم في طريقه للفناء بسرعة مذهلة والحروب تشوه وجهه ولا أريد أن أموت وحيدة، أريد أن اموت بين يديك، أرضا وسماء، فتكون أنت سمائي قبل أن أغمض عيناي لمرة أخيرة
دينا عاصم من روايتي
وصال،، زهرة الجنوب