موقف ظريف حدث النهارده بعد الفطار
زينة أخوها الكبير جاب لها من فترة وناسة هدية بالريموت، بتنورها لحد ما تنام
بقالها كام يوم مش لاقية الريموت، وقلبت اوضتها عليه، وواثقة أنه كان جنبها على السرير
أنا رحت دورت لوحدي مرتين ونفضت السرير
باباها أصر يدور بنفسه وفصص السرير، علشان هي قايلة إنه كان عليه
كلام وحوارات واقتراحات يمكن يكون هنا وللا هناك
النهارده بعد الفطار بتهزر وبتقول لي تفتكري الجماعة خدوه..
قلت لها طيب نقول السلام عليكم يا عباد الله لو سمحتم هاتوا الريموت وكفاية لعب، احنا محتاجينه
ضحكت، وجوزي ضحك، وصلينا العشا والتراويح
ثم دخلت اوضتها
رفعت اللحاف وخدت الريموت من على السرير ورجعت لهم به
بهذه البساطة والله
وطبعا أنا حاليا بيتبص لي بنظرة خاصة جدا في البيت
تفتكروا أتمنى عليهم يطبخوا هم باقي رمضان، وللا ممكن أعلي الطموح وأطلب حاجة أكبر