خبر بيقول رجالة وصلوا لقوا ست جارتهم بتحمي امهم فطلقوا ستاتهم
يعني ماجوش لقوا امهم زعلانة ولا لقوها مش نضيفة
الجارة العجوز اللي من سنها في الغالب أقرب لنفسها من زوجات ولادها وقبولها لها أعلى كتير
هل حصل تقصير في نقطة خدمة أمهم؟ مش واضح
هل أمهم راضية وللا زعلانة؟ مش واضح
هل الستات شالوا الأمانة دي فعلا وللا جايين غصب؟ مش واضح
ويتقلب الموضوع من حدوتة خيبانة بعدم اكتمالها.. إلى رد فعل خيبان لا يتقصى الحقيقة
والخلاصة هي دعونا نتابع خيبة مجتمع لا رجاء في ارتقائه وانصلاح حاله