أحدثكم هذا الصباح من كرسي المأيفاتي اللي عارف حقيقة النصوص اللي محسوبكم خلاها تصلح للنشر بعد العك الأولي للعكاكين، المشهورين بمسمى المؤلفين.. أحدثكم عن إحساس عجيب لما المأيفاتي يشوف أصحاب الكتب المتأيفة عاملين روحهم قرفانين من مستوى كتابات ناس تانيين، مع ان كل الفرق بين دول ودول ان الكتاب التاني ما مرش بعد التأليف بالتأييف، ولو المقارنة بين الدرافت بتاعك يا بعيد وبينهم هيبقوا أساتذة جنبك، فماتصدقش روحك قوي كده وتعمل فيها مبدع وتنظر على أشباهك، فيا عم اكفي عينك على خيبتك
أحلى دعوة على الناس دي هي يجعل رزقك على قد حقيقتك
ملحوظة: هذا البوست هيلسع أقفية كتيرة بدون معلش