تكرارًا، يصادفني منشور يسخر من صورة فئة ما تتعبد على طريقتها، وقد لبسوا عباءات ذات مربعات لها ألوان صارخة
الحقيقة، أنهم كيفما يكونون، فالساخر منهم بهذا العلن أسوأ منهم، إن كان بهم سوء، والله أعلم
العبرة بمن ينفع/يقصر شره/يضر الخلائق.. هذه هي الدرجات التي تفضل أحدًا على أحد..فقط
فإن لم يؤذوك، وتبادر أنت بالسخرية والإيذاء، فالسوء فيك وليس فيهم