مع حادث اغتصاب الطفل ذاك، ليس المغتصب وحده قذرا
المتواطئون في استمرار الأمر أقذار
المسلمون المستغلون للواقعة لإهانة المسيحيين شمولا أقذار
المسيحيون المدعون أن الحوادث المماثلة كثيرة ولكن هذه القصة تستهدفهم ويدافعون بكبر سن المغتصب ولزوم عجزه أقذار
عدم أخذ التهديد الشفهي للطفل كتهديد واعتبار الأمر هتك عرض بدون غصب رغم تأثر فتحة الشرج بما لا شك معه أن الاغتصاب حدث تكرارا قذارة، والقانون الذي يؤيد ذلك هو قانون قذر يجب تغييره