نعيب زماننا كثيرا،
والعيب فينا
إذ أن المحترمين الخلوقين أكثر كثيرا من القلة السيئة في مجتمعنا
لكن,,
الفرق هو أن السيئين في مجتمعنا أكثر ضجيجا وفاعلية,,
فهل استفاق الخلوقين ولاحظوا أنهم مقصرون بسلبيتهم أمام السيئين والأشرار ,, بتركهم الساحة والتمسك بالسلبية.
أليس هكذا يكون العيب فينا وليس في زماننا عيب سوانا.