أحيانًا لا يكون ذكاء اصطناعي،،
وأحيانًا يكون حقيقيًا.
لكن عن نفسي،، اؤمن بأن آخر صورة أو لقطة في أي خبر،
مكتوبة كانت أو فيديو،،
هي لا تعبر دائمًا عن حقيقة ومضمون واقع الخبر.
وبالتالي لا أُكوِّن رأيًا -كنتيجة للخبر أو الفيديو- إلا بعد البحث والتدقيق في التفاصيل والمعلومات الموثقة وليست المنتشرة دون تَحقُق.
فإن أُتيحت، فبها ونعمت،، وإن لم تُتَح فأتوقف،
ولا أُكوِّن الرأي إلا بعد الحصول عليها.
دمتم سالمين.







































