بالتأكيد العنصرية الشكلية والعنصرية العرقية لعبتا دورا كبيرا في فوز كوفنتري بمنصب رئاسة اللجنة الاولمبية الدولية علي الرغم من انها مواطنة زيمبابوية ....تماما كمثل العنصرية العقائدية (الدينية) التي تجري حاليا علي قومنا في غزة بواسطة امريكا واوروبا والصهاينة وسكوت الاَخرين ....لماذا ؟ لأن قومنا مسلمون !!