كنت بتفرج على ڤيديو امبارح بتقول فيه دكتورة لمريض سرطان كل شوية يظهر المرض عنده في منطقة مختلفة فجأة
فسألته الدكتورة : انت غضبان من حد او حاجة ؟
آه طبعاً غضبان من الإكس بتاعتي عشان اخدت أولادي و مش راضية تخليني أشوفهم
قالتله : سامحها
قالها : لو سامحتها هتكون انتصرت عليا … عمري ما هسامحها
قالتله : هي هتنتصر عليك لما تموت بمرضك ! مفيش حاجة هتتصلح في جسمك قبل ما تتخلص من كم الغضب اللي جواك ده عشان جسمك يستجيب
طبعاً و انا بسكرول زي أي حد حسيت ان معقول يعني للدرجة دي ! أكيد العلاج و الحل مش بالبساطة دي !
————
امبارح و انا بآخد الأولاد من ال
Summer camp
كان أحمد عينه مطروفه و مقفلة
المستر بتاعه قاللي في علم دخل في عينه و شوية و هتروق
سألت أحمد انت كويس ؟
رد عليا بتهويل الأمور و فضل يقوللي انا شايفكوا سحاب و اااااه و مش قادر و آه يا عيني و حوارات
بس انا اخترت أصدق انه هيبقى كويس بمجرد ما نروح البيت
لما قربنا من البيت قاللي نزليني عند السوبر ماركت عايز اشتري حلويات
و دي مش أخلاق حد بيتألم و مش شايف بعينه
———————
لما بتأمل مشاعري أول ما استلمت أحمد و الخضة و احساسي اني عايزة اوديه لدكتور عشان وارد دي تكون مصيبة و لازم ألحقها
و ارجع اراقب مشاعري بعد ما قررت أصبر و وصلنا البيت بالفعل و عينه بقت زي الفل
بكتشف ان أمراض كتير فعلاً ممكن تروح بتحسين الحالة النفسية
و ان أمراض أكتر اتوجدت أصلاً بسبب الحالة النفسية