ذكـرتـكَ والـقـلبُ بـيـن هـذا
وذاكَ
النبض يـشتاقـك والـوتيـن
يهواك
يا ساكنًا بلا سكون والضـم
مٱواكَ
مكسـورُ بلا حرفٍِ والحـنين
فـتاك
أنت مـبتدأ عـشقي فكيف
أنسـاك
ليتني بشفتيك خبر عساني
ألـقـاك
فيمسي القلب فرحًا موسوم
بهـواك
مضافةُ إليكَ روحي وخيالي
يغشاك
فليتك حـاضـرُ ويـغـيب كل
ماعداك
تباً للضادِ تُحاصرني بطيفك
وذكراك
حتى الحروف تعاندني فيك
فلا تعصاك
فأنت ماضِ ومضارع ألا تبت
عيناك
يا ٱسري بقيد إشتياقي والقيد
بيمناك
مهلاً لا تذرني إكتفيت شوقاً
أما كفاك