هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • أنا الترند...
  • أحبّك كيقين
  • سأحملكِ 
  • انتصرتُ بكِ
  • التاريخ لا يعيد نفسه،، مقال
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع سحر حسب الله

📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات
📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة ايمن موسى
  5. حُلم عابر - الفصل الرابع عشر 
⭐ 5 / 5
عدد المصوّتين: 1

كانت اللعبة التى تستقلها لين فارغة،

و حلم شبه فاقدة للنطق.. فقط تنظر بعينيها وتشير بإصبعها ناحية أحد المخارج، حيث كان هناك رجل ضخم الجثة عريض المنكبين حاد الملامح تبدو ملامحه غير عربية تتقدمه فتاة في الثلاثينات من عمرها، شقراء صارخة الجمال ذات شعر أحمر كستنائي، كان الرجل يحاول شق طريقه وسط الجموع بصعوبة بالغة، وبسرعة فائقة تحرك السائق الذي كان يرافق حلم ورفيقتيها بمهارة وبراعة منقطعة النظير متجاوزًا تلك الحشود، وفي نفس الوقت يستخدم جهاز إرسال صغير الحجم ويتحدث بنبرة حازمة وهو يخرج مسدسًا صغير الحجم دون أن يستخدمه وذلك لكثرة الأعداد المتواجدة بالمكان خاصة وإن أغلب المتواجدين من الأطفال الصغار.

تم تطويق المكان وإحكام السيطرة على جميع منافذ الدخول والخروج، عندما أحس الرجل بمحاصرته أمسك لين بقبضته اليسرى ورفعها عاليًا وهو يحمل مسدسه بيده اليمنى ملوحًا به باتجاه الحشود الهائلة بالمكان، مما أثار الهلع والفزع بالمكان والجميع يتدافعون وهم يحاولون الخروج من المكان، بوسط ذلك الجو المشحون بالخوف والترقب كان السائق بغرفة المراقبة يحاول تحديد مكان تواجد لين وتوجيه بعض الرجال باتجاه بعض المنافذ، وعندما حدد مكان لين والرجل وقد كان بممر طويل باتجاه أحد المخارج يعلوه بعض الألعاب الهوائية، بسرعة ومهارة تسلق أحد تلك الألعاب، وعندما أصبح فوق ذلك مباشرة قفز من علو شاهق مما أثار خوف الجميع، ولكنه كما يبدو كان مدربًا على ذلك، بهذه الأثناء كان الرجل الضخم يحاول شق طريقه وسط الحشود ملوحًا ومهددًا بسلاحه لمن يقف بطريقه، بسرعة ومهارة انقض السائق عليه، وقبل أن تلامس أقدامه الأرض

 

كان يركل يد الرجل بقوة بإحدى قدميه، مما جعله يفقد مسدسه، وفي نفس الوقت كانت قبضته تصطدم بأنفه ووجهه بقوة هائلة جعلت الرجل يترنح ويتمايل وهو يحاول عدم السقوﻁ ومازالت لين بيده وهي تشير لحلم وتصرخ باكية.

حدث هذا بأجزاء من الثانية قبل أن يلتقطها السائق بيده وهو يحميها بجسده من السقوﻁ، وضعها على الأرض وأشار لها أن تنطلق باتجاه حلم قبل أن يقف متأهبًا لقيام ذلك الضخم مرة أخرى، والذي ما إن وقع على الأرض حتى سال الدم من أنفه وفمه وكان باقي العناصر يحاصرونه من كل اتجاه.

هذا بدا وكأنه فيلم )أكشن( لم يستغرق سوى دقائق، وقبل أن يتوجه الرجال نحو الرجل لاعتقاله وبسرعةٍ خاطفة كان يتناول شيئًا صغيرًا من معصمه ويتناوله بفمه ليبتلعه، حاول الرجال إخراج ذلك الشيء من فمه ولكن كان قد سبق السيف العزل، ولم تمر لحظات إلا وكان الرجل يتلوى من الألم كالثعبان مع خروج ما يشبه اللعاب من فمه بغزارة وقد جحظت عيناه وتدلى لسانه من فمه قبل أن تهدأ حركته ويستقر جسده للأبد، توجهت حلم ورفيقتيها نحو لين وهن ينتفضن من الخوف، والقلق والرعب يبدوان على ملامحهن، كان السائق هو من يتعامل مع الموقف.. يوجه الجميع ويتخذ القرارات.

توجه إليهن بعد أن أمر الرجال بﺈخراج جثة الرجل وهو يشير إلى لين قائلًا: الحمد لله مازالت الأمور تحت السيطرة فلا تقلقن ستكون كل الأمور بخير.

 

رهف: من أنت؟ وهل لديك تفسير لكل ما حدث منذ قليل؟ عرف عن نفسه قائلًا: الملازم أشرف منصور والرائد أمجد

سيوضح لكن كل شيء بالتفصيل.

فرح: هل تقصد أن كل هذا كان مدبرًا له وأنكم تعلمون بذلك؟

حلم: هل جعلتم منا طعمًا لهؤلاء القتلة؟ هل تدرك ماذا فعلتم بنا؟ كان يمكن أن تموت الطفلة، وكان من الممكن أن يفقد الكثيرون حياتهم.

الملازم أشرف: سأعيدكن الآن وستعلمن كل شيء بعد قليل، مرت الدقائق ثقيلة بالسيارة وكان الفتيات تتبادلن النظرات غير مدركات لما حدث وغير مصدقات أنهن مازالن على قيد الحياة، عندما وصلوا إلى الشارع الرئيسي كانت هناك سيارة سوداء تغادر المكان مسرعة وتكاد تصطدم بهم من شدة سرعتها، بل وربما احتكت بهم قبل أن تغادر مسرعة، حاول الملازم أشرف رؤية أرقامها ولكنها لم تكن تحمل أية لوحات معدنية، تحدث إلى أحد الرجال بالسيارة الأخرى وهو يعطيه أوصاف السيارة ويعرفه اتجاهها، كان الجميع قد وصلوا إلى الفيلا والتي كانت بوابتها مفتوحة على مصراعيها، وما إن دخلوا إلى الحديقة حتى وجدوا الكلب ممددًا على أرضية الحديقة، توجه الجميع إلى داخل الفيلا وللوهلة الأولى أدرك الجميع أن المكان قد تعرض للسطو، فكل شيء قد أصبح في غير مكانه وكأنما أصبحت الفيلا رأسًا

 

على عقب، فالأثاث كله في غير مكانه، والغرف مفتوحة على مصاريعها،

قبل أن يفيق الجميع من الصدمة تناهى إلى مسامعهم صوت أنين مكتوم يأتي من مكان لا يستطيعون تحديد مصدره.

فرح: هل تسمعون ذلك الصوت؟

رهف: نعم أنا أسمعه، ولكن.. من أين يأتي؟

حلم: أعتقد من المطبخ أو المكتب ولكنه هنا بالدور الأرضي، وما إن أنهت كلماتها حتى انقسموا إلى قسمين، فتوجهت حلم وفرح إلى المطبخ بينما توجه الملازم أشرف ورهف إلى غرفة المكتب.

لحظات وصرخت فرح صرخة مكتومة تجمع على إثرها الجميع في المطبخ، فقد كانت السيدة فريدة والطباخ مقيدين بالحبال وعلى أفواههما شرائط لاصقة، انتزع الملازم أشرف الشريط اللاصق من على فم الطباخ بينما نزعت رهف

الشريط اللاصق من فم فريدة، والتي كانت أول كلمة تنطق بها وهي تصرخ أدهم .. أدهم.

كانوا يبحثون عنه، وكأنها قد ألقت بقنبلة عندما نطقت باسم أدهم، فهل هو بخير؟

كيف لم يخطر ببالهم أدهم وهم يجتازون الحديقة ويرون ريكسي ممدًا؟

حلم بلهفة وخوف وقلق: غرفة المرسم.. أعقبت قولها ذلك وهي تنطلق باتجاه الحديقة يتبعها الجميع، وما إن وصل الجميع

 

إلى الحديقة محاولين الوصول إلى المرسم حتى أخرج الملازم أشرف مسدسه وهو يطالبهم بأن يتبعونه من خلفه، تسلل بخفة نحو غرفة المرسم والجميع من خلفه، كان باب المرسم مغلقًا من الخارج، حاول الملازم أشرف دفع الباب دون جدوى فأشار لهم بأن يبتعدون قليلًا، وتوجه نحو الباب بكل قوته بكتفه ليفتح الباب على مصراعيه، صرخة حلم شقت سكون المكان وهي تتوجه نحو أدهم، والذي كان مسجيًا على الأرض وقد تورمت عيناه والدم يسيل من أنفه وفمه والكثير من الخدوش والكدمات تبدو ظاهرة على صدره ويديه، توجهت حلم نحوه.. وضعت رأسه بين يديها وهي تحاول جس نبضه أو سماع نبض قلبه، ودموعها تتساقط بصمت على وجهه، بنظرة واحدة للمكان أدرك الجميع أن ما حدث في الفيلا قد حدث في المرسم وأكثر، فاللوحات شبه ممزقة والألوان مسكوبة على الأرض وكل الأدوات الخاصة بالرسم متناثرة بكل مكان،

حلم: فليطلب أحدكم سيارة الإسعاف بسرعة، من فضلكم.. أرجوكم تحركوا بسرعة.

فريدة القادمة من الخارج وقد سمعت ما قالته حلم: لا تقلقي يا ابنتي، الإسعاف في طريقها إلى هنا، سيكون بخير.

حلم: رجاءً فليذهب أحدكم إلى الفيلا للاهتمام بلينٍ، قالت هذا وهي تتوجه ببصرها إلى فرح والتي أومأت برأسها إيجابًا قبل أن تغادر.

 

من ثم قالت حلم بصوت خافت ملهوف: هلا أحضر أحدكم كوب ماء وبعض الكمادات والمطهرات؟

خرجت فريدة مسرعة لإحضار ما طلبته حلم، بينما انهمك الملازم أشرف بفحص المكان وجمع بعض الأشياء والتي قد تفيده فيما بعد في حل ذلك اللغز.

سمع الجميع صوت سيارة الإسعاف وهي قادمة، بينما انهمكت حلم في تضميد جراح أدهم وتنظيف الخدوش وإزالة الدم المتخثر على يديه قبل أن يأتي الطبيب المرافق لسيارة الإسعاف وهو يتفحص أدهم قائلًا: هل حركه أحد من مكانه؟ حلم: لم نحركه خوفًا من وجود أي كسور أو ما شابه، الطبيب : هذا أفضل، أعقب كلامه بتفحص أدهم فأخذ يقيس ضغطه ويتحسس نبضه ويحرك جسده، قبل أن يقول: لا داعي للقلق، هو بخير ولا داعي لنقله للمستشفى، طلب من معاونيه نقله إلى الفيلا وهو يسأل إن كان هناك من يمكنه الاهتمام به وإعطاءه الأدوية ومباشرة علاجه؟

حلم: أنا يمكنني القيام بذلك، فعندي معلومات كافية بالتمريض.

الطبيب: حسنًا.. لقد أعطيته حقنة مسكنة للألم وعندما يفيق سيكون بخير.

غادر الجميع مع المسعفين وهم في طريقهم إلى الفيلا، وعندما همت حلم بالخروج استوقفها المرسم وأخذت تتأمل في

 

أرجائه بتمعن، كان الجميع قد غادر عندما اقتربت رهف من حلم

وهي تقول بنبرة ودودة: هيا بنا حبيبتي.. فلنخرج.

حلم: أستأذنكِ لحظات، أود أن أبقى قليلًا.. يمكنكِ أن تسبقيني إلى الأعلى.

خرجت رهف لتصبح حلم بمفردها في المرسم، كان المكان رغم الفوضى العارمة التي خلفها من اقتحموه ينم عن فنان حقيقي، اللوحات مازالت تحتفظ بروعتها رغم أنها ممزقة، كذلك الالوان تخطف الأبصار برونقها، حتى النوافذ موزعة بالمرسم بشكل يجعل الحديقة والنباتات واضحة المعالم لمن بالداخل، تنهدت تنهيدة عميقة وهي تتجول بناظريها بالمكان قبل أن تحسم قرارها بالخروج، أثناء مغادرتها وهي تقترب من الخروج لمحت بطرف عينيها حامل لوحات مغطى بقماش أبيض داكن، كان يقف بزاوية الغرفة منفردًا وكأنه بمعزل عن تلك الفوضى، لا تدري لماذا تملكها الفضول للاقتراب من ذلك الحامل بهدوء وحذر فى نفس الوقت، وعندما أصبحت بمواجهته مدت يديها لتشد القماش من عليه ولكن فجأة توقفت يديها، تشعر بتردد وحيرة، ماذا لو كان سرًا لا يحقُ لها أن تراه؟

ولكنه فنان يرسم اللوحات وبالتأكيد هي إحدى لوحاته.. هكذا حدثت نفسها.

لحظات من الكر والفر بينها وبين نفسها قبل أن تحسم أمرها وتشد القماش بسرعة وقوة ربما لتمنع نفسها من التراجع عن قرارها، لحظات كالدهر مرت عندما أصبحت بمواجهة اللوحة،

 

فهي لم تكن سوى صورة زيتية لها بالحجم الكبير والمجسم ثلاثي الأبعاد، شعرت بدوار وقشعريرة تسري بكامل جسدها وهي تتأمل صورتها وكأنها ترى نفسها بمرآة.

بذهول ودهشة وحيرةكانت تتملككل قسماتها وتبدو واضحة على ملامحها، تترقب الصورة فى محاولة منها لاستيعاب ما تراه بعينيها، ولم تكن دهشتها وذهولها وحيرتها بسبب الصورة وحسب ولكن لأن الصورة كانت لها بنفس ملابسها وجلستها ونظرتها وهي بتلك الحافلة التي كانت تمر يوميًا من أمام الكوفى شوب..

يتبع

أحدث الموثقات تأليفا
مدونة عطا الله حسب الله

الكاتب: عطا الله حسب الله عبد

رقم التوثيق: 29770

عدد المشاهدات: 4

تاريخ التأليف: 16-11-2025


مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 29763

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 16-11-2025


مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 29753

عدد المشاهدات: 13

تاريخ التأليف: 16-11-2025


مدونة دعاء الشاهد

الكاتب: دعاء محمد علي الشاهد

رقم التوثيق: 29743

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة سلوى محمود

الكاتب: سلوى محمود عبد المعطى مصطفى

رقم التوثيق: 29736

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 29723

عدد المشاهدات: 32

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة جلال الخطيب

الكاتب: جلال شفيق عبيد الخطيب

رقم التوثيق: 29771

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة خالد الخطيب

الكاتب: خالد فيصل خالد الخطيب

رقم التوثيق: 29769

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 29767

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 15-11-2025


مدونة غازي جابر

الكاتب: غازي جابر البشير زايد

رقم التوثيق: 15496

عدد المشاهدات: 10

تاريخ التأليف: 15-11-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↑1الكاتبمدونة غازي جابر
2↓-1الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
4↓الكاتبمدونة آمال صالح
5↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
6↓-1الكاتبمدونة ايمن موسي
7↓الكاتبمدونة محمد شحاتة
8↑2الكاتبمدونة اشرف الكرم
9↓الكاتبمدونة هند حمدي
10↓-2الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑31الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 216
2↑27الكاتبمدونة داليا نور217
3↑25الكاتبمدونة فاطمة حجازي240
4↑16الكاتبمدونة جلال الخطيب171
5↑16الكاتبمدونة سلوى محمود196
6↑11الكاتبمدونة منى كمال225
7↑6الكاتبمدونة خالد الخطيب57
8↑6الكاتبمدونة إيناس عراقي175
9↑6الكاتبمدونة محاسن علي176
10↑5الكاتبمدونة نجلاء البحيري20
11↑5الكاتبمدونة كريمان سالم39
12↑5الكاتبمدونة رهام معلا119
13↑5الكاتبمدونة مرتضى اسماعيل (دقاش)249
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1123
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم611
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني438
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين432
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب363393
2الكاتبمدونة نهلة حمودة219247
3الكاتبمدونة ياسر سلمي200791
4الكاتبمدونة زينب حمدي178854
5الكاتبمدونة اشرف الكرم145297
6الكاتبمدونة مني امين120535
7الكاتبمدونة سمير حماد 117674
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين108764
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي108663
10الكاتبمدونة آيه الغمري103743

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

886 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع