آخر الموثقات

  • ق.ق.ج/ بئر العينين
  • مكانة الأسياد ..
  • تقوى الله محرك مهنة الطب
  • التعليم السوداني بين العزلة وإعادة إنتاج الأمية
  • أصداء أزهري محمد على نقد متجدد للحكم في السودان 
  • معركة الكرامة: بين الخيانة والوفاء للوطن
  • بين رفقة الأحلام ورفقة التكنولوجيا أحلام تزهر بالمعرفة
  • طقوس الزواج السوداني بين الأصالة والمفارقة: من قطع الرهد إلى إشعار البنك
  • لقاء السحاب
  • يا صديقي.. لو كنا تزوجنا من زمان
  • رسالة بين القلب والعقل
  • ما وراء الغيم الأسود
  • حين عاد الصوت من الغياب
  • على حافة الفراغ.. حكاية قلب يبحث عن أنس
  • أمسية على ضفاف الذاكرة
  • تهت في عيونك
  • جاء موعد كتابتي إليك
  • عبارات مبالغ فيها لإبن تيمية
  • ابن تيمية فى مواجهة الوهابية 
  • لابوبو الجزء ٤
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة ايمن موسى
  5. هل أنت سوري؟ 

أولًا أحب مشاركة إخوتي وأصدقائي من جميع ربوع سورية الحبيبة فرحتهم الكبيرة والتي تأخرت كثيرًا في الخلاص من أسوأ أسرة حاكمة مرت على البشرية "أسرة الأسد".

   ثانيًا

ـــــــــــــ

أشارك إخوتي في سورية مخاوفهم وقلقهم المشروع والمبرر مما تحمله الأيام القادمة من تحديات وصعوبات يفرضها الواقع الجغرافي ومن سوء النوايا الخبيثة لمن يتحكمون في أوراق اللعب بالشرق الأوسط.

    ثالثًا

ـــــــــــــــــــ

سألني أحدهم في خبث لمَ سقطت سورية الأن بالتحديد وليس سابقًا؟

لن أفلسف إجابتي ولكني سأجيب من وجهة نظري الشخصية كمتابع للشأن العربي والسوري وهى إجابة تحتمل الخطأ والصواب.

تحررت سورية ولم تسقط الأن وفي هذا الوقت بالذات لأن المعطيات والظروف الراهنة مهدت للتحرير بسبب إنشغال روسيا في مستنقع أوكرانيا والذي تم استدراجها إليه بتخطيط من الغرب ولأن روسيا لم تعد قادرة على الصراع في أكثر من جبهة في نفس الوقت، كما أن ما وصل إليه حزب الله من ضعف في الشهور الأخيرة وهو اليد الطولى لإيران في المنطقة العربية ساهم في سقوط نظام الأسد وانتصار المعارضة، ولولا مساندة روسيا وإيران للأسد طوال السنوات الفائتة لسقط هذا النظام الهش والفاقد للشرعية منذ زمن بعيد ولكن وكلما ترنح النظام أتته قبلة الحياة من إيران أو روسيا وقد حدث هذا مرارًا وتكرارًا منذ 2011 حتى وقتنا هذا مما يعني أن النظام كان ميتًا إكلينيكيًا موصول بأنابيب الأكسجين الروسي والإيراني.

  رابعًا

ـــــــــــــــ

اللي ميتسموش "اس را ئيل" ودورها فيما حدث ويحدث، هل ما حدث هو تخطيط "ص هي ون ي" للإيقاع بسورية؟ لماذا استغل "نتن يا هو" ما يحدث وهاجم في هذا التوقيت بالذات؟

للإجابة عن هذه التساؤلات يجب التحلي بالهدوء وإعمال العقل لأن ما حدث ليس وليد اللحظة الراهنة إنما نتيجة ولادة متعثرة تعرضت للإجهاض عشرات بل ومئات المرات منذ حكم الأسد الأب حتى حكم الأسد الإبن، حتى أن معظم الدول العربية أصبحت لديها مخاوفها من تبعية النظام السوري الموالي لإيران أما الغرب فوجدها فرصة سانحة أولًا للكيد في روسيا من ثم النكاية لإيران كذلك للترويج لحقوق الإنسان والتي ينادي بها في أماكن دون أخرى وحسب الاهواء.

أما سبب مهاجمة النتن هضبة الجولان والإستيلاء على المنطقة العازلة وقصف أماكن الأسلحة والذخيرة خاصة الكيماوي منها فهو لا يخفى عن أحد مهتم أو حتى متابع من بعيد للشأن السوري الداخلي، كما أنه لا يدين أحرار سورية إنما هو شهادة لهم على خيانة وعمالة بشار للكيان، بشار بالنسبة للي "ميتسموش" كان مصدر أمن وأمان ولا يخشون منه غدرًا على الإطلاق فهو لا يملك سوى حنجرة قوية تجيد الجعجعة دون إحداث خسائر، كما أن بشار وجه كل قوته الغاشمة نحو شعبه الأعزل لذلك فهو لا يعد مصدر قلق أو إزعاج أما القادة الجدد فلا يجب أن يمتلكوا من القوة ما يهدد وجود الكيان الغاصب والغاشم لذا وجب عليهم تأمين أنفسهم وعدم المغامرة في إنتظار ما تحمله الأيام القادمة وهى حبلى بالكثير من الأحداث.

حدث ما حدث بدعم تركي وغض بصر غربي وأمريكي ومباركة سعودية وصمت الجامعة العربية مع تباين المواقف لبعض الدول العربية. 

أخيرًا

أثناء تواجدي بالخارج مغتربًا زاملت وصادقت الكثيرون من سورية سواء من الشام "دمشق" وحلب ودرعا ودير الزور واللاذقية وغيرها من محافظات سورية، أكلت معهم عيش وملح سمعت منهم وعنهم، عرفت مرارة ما يعانونه من بطش وجبروت وستظل حماة شاهدة على ما حدث بالماضي على يد الأب المجرم وستبقى حلب وسائر ربوع سورية شاهدة على ما فعله الإبن السفاح، لذا لا يسعني رغم مخاوفي المشروعة والمبررة إلا مشاركة أحبتي وأصدقائي هذه الفرحة والدعاء لله من كل قلبي أن تظل سورية واحة أمن وأمان لجميع الطوائف وأن تظل موحدة دون انقسام أو انفصال تحت مظلة الإنسانية التي يمكن للجميع أن يستظل بها.

حفظ الله سورية وأهلها من كل شر وسوء.

ملاحظة:

ــــــــــــــــــــــ 

في روايتي " شام لاجئة استوطنت قلبي" والتي نُشرت منذ أربعة أعوام وفيها حوار بين باسل ومازن وكلاهما سوري أحدهما مع والأخر ضد ونقلت من خلال الحوار بينهما صورة صغيرة لما يحدث الأن بالضبط وكأن الرواية كُتبت بعد الحدث وليس قبله. 

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
4↓الكاتبمدونة محمد شحاتة
5↓الكاتبمدونة غازي جابر
6↓الكاتبمدونة خالد العامري
7↓الكاتبمدونة ياسر سلمي
8↓الكاتبمدونة هند حمدي
9↑5الكاتبمدونة خالد دومه
10↓-1الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑19الكاتبمدونة منى كمال217
2↑16الكاتبمدونة يوستينا الفي75
3↑10الكاتبمدونة طه عبد الوهاب147
4↑10الكاتبمدونة وسام عسكر214
5↑8الكاتبمدونة عطا الله حسب الله137
6↑8الكاتبمدونة مروة كرم144
7↑8الكاتبمدونة سارة القصبي159
8↑8الكاتبمدونة عزة الأمير170
9↑7الكاتبمدونة اسماعيل ابو زيد62
10↑7الكاتبمدونة هبة محمد194
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1101
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب701
4الكاتبمدونة ياسر سلمي666
5الكاتبمدونة اشرف الكرم585
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري510
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني432
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين423
10الكاتبمدونة شادي الربابعة406

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب350341
2الكاتبمدونة نهلة حمودة205049
3الكاتبمدونة ياسر سلمي190062
4الكاتبمدونة زينب حمدي176663
5الكاتبمدونة اشرف الكرم138335
6الكاتبمدونة مني امين118808
7الكاتبمدونة سمير حماد 112566
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي103782
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين101116
10الكاتبمدونة مني العقدة98514

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة محمد فتحي2025-09-01
2الكاتبمدونة أحمد سيد2025-08-28
3الكاتبمدونة شيماء حسني2025-08-25
4الكاتبمدونة سارة القصبي2025-08-24
5الكاتبمدونة يوستينا الفي2025-08-08
6الكاتبمدونة منى كمال2025-07-30
7الكاتبمدونة نهاد كرارة2025-07-27
8الكاتبمدونة محمد بن زيد2025-07-25
9الكاتبمدونة ناهد بدوي2025-07-19
10الكاتبمدونة ثائر دالي2025-07-18

المتواجدون حالياً

982 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع