ما يُزعجه حقاً...
ليس اسلوبي واندفاعي المتكرر نحو العناد
واصراري الدائم علي تنفيذ ما يجول برأسي
فـ هو بإمكانيه ان يحجزني داخل حجرة
لا أستطيع من خلالها سوى التنفس
بإمكانيه ان ينتزع مني رغبتي للحياة
ويصبح موتي المنتظر
لكنه يعشقني.. وهذا ما يُعقد الأمر
ان يحب رجلٌ.. مُتعجرف مِثله
إمرأة.. خطيرة مثلي..