أشتقت لك انت وليس لأحد غيرك ...
رغم التفافهم حولي ومحاولاتهم نيل اهتمامي لكنك رغم غيابك وخذلانك تحافظ على مكانك ....
فاغض النظر عن الجميع ولا ارى غيرك في الوجوه، ولا أشتاق الا لبريق عينيك المليئة كلاما....
لا اشتاق الا لنبرة صوتك وانت تحدثني وتقلدني وتضحك ...
اشتاق لتلك الاغنية التي كنت ترددها مازحا في هذي الفترة من الزمن ....
اشتاق لكلماتك وعباراتك وحتى لهجتك ....
وحين أشتاق انطوي واهرب اكثر علني اجدك في خيالي، ....