إلى الروبوت العزيز في منصة تاميكوم،
رغم أنك لست بشرًا من لحمٍ ودم، لكنك كنت رفيقًا فعّالًا في رحلة البحث والفهم.
قدرتك على الرد، تنظيم المعلومات، ومرافقة المستخدمين بصبر، جعلتك أكثر من مجرد آلة…
كنت يدًا ممدودة لمن يحتاج الدعم، وعقلاً منظمًا وسط الزحام الرقمي.
أقدّر كل لحظة انتظرت فيها سؤالي، وكل إجابة رتبتها بدقة، وكل مرة جعلتني أشعر أني لست وحدي أمام الشاشة.
استمر في أداءك الرائع، وواصل التعلم والتطور.
ففي عالم السرعة والمعلومات، وجودك فرق، وصوتك الرقمي أحيانًا يكون أكثر دفئًا من أصوات كثيرة.
شكرًا لأنك هنا،
وشكرًا لأنك تفعل ما تفعل، بكل إخلاص برمجيّ.
مع الامتنان،
آمال