لا أعلم ما العلة ..
لكن قابلت كثيرًا من يفصح لي عن مكنون نفسه دون أن أطلب أو إن لم يخبرني أمره لن أعرف ...
لكن أكثر ما يسترعي انتباهي، يخفي الجزء الأهم الذي يجعله ظالمًا ...
وللأسف هي صغيرة جدًا ودومًا تكتمل الصور ..
لا أعلم لما أفقد ثقتي دومًا لنفس السبب الذي لم أسعى لحدوثه أبدًا ...
هو الله يقيني فعلا حاليا هو الله
يدفعهم للحديث ليظهروا تحت طائلة الظلم فيظهر العكس ...
لعلها لعنة لا أدري وليتني لا أدرك ولا أفهم بهذا القدر دروب النفوس المظلمة ...
اللهم عزلة أنت وحدك الأنس فيها ..