هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • ابني و البنوته و السحر
  • هواك الأسود
  • عندما أراكِ ينقلب عالمي رأسًا على عقب
  • ذات غسق 
  • فيض الخاطر
  • ترنيمة عشق 
  • هل هذا يعطيك الحق ؟
  • وكانت القشة التي أطلقت سراح البعير؛
  • اللي بيحب….بيخاف على زعل المحبوب
  • العلم والخيال
  • فيولين -  عهد الثالوث - الفصل 22
  • حول "نقطة وصول" لزكريا صبح
  • غالي الأثمان
  • سلطان وملاك  
  • عبث عيد القوات الجوية المصرية
  • حكم كشف قدم المرأة أثناء الصلاة 
  • حديث ذو شجون!
  • بل جائزة نوبل في الإنسانية
  • الدعاة والاقتراب من السلطة
  • لتفهم الكارثة
  1. الرئيسية
  2. مدونة م أشرف الكرم
  3. من الحوار إلى الشجار

آخر موعد : 24 أكتوبر

إضغط هنا لمزيد من التفاصيل 😋

عشت مع معضلة الحوار في بلادنا العربية وبين العرب فيما بينهم،،

والمصريين بشكل خاص،،

 

فوجدت أن آفة الحوارات التي تجعل من الحوار شجار،، هي ثلاث خصال:

 

- الاستهزاء والسخرية

- الإتهام والتخوين دون دليل 

- الإساءة والتجريح

 

تلك الخصال سيئة السمعة تحيل الحوار إلى شجار،، و ما أجرأنا نحن على الخوض والانزلاق فيها مجتمعة،، كما لو أننا نسعى لإفساد النقاشات بيننا نحن العرب والمصريين خاصة.

 

في حين أن الغربيين الذين تعاملنا معهم،، لا يرضوا عن أدائنا كمجتمعات، لكنهم يصوبون سهام نقدهم بشكل يبتعد عن استفزاز الآخر.

 

أعتقد مليا،، في أن معنى كلمة "سلاما" التي ارشدنا لها القرآن عند الاختلاف البيّن هي تتلخص في التالي:

 

. أن أطرح رأيي المخالف لرأي غيري لكن بشكل لا يشتبك معه مباشرة.

. أن أنتقد الفعل و ليس الفاعل

. أن أرفض الفكرة و ليس المفكر

. أن أعترض على الأداء و ليس المؤدي

 

فهذه "روشتة" خلُصت إليها لإمكان حماية حالة الحوار من أي خوار.

===========

https://www.facebook.com/share/p/gCnymXWSfoeFDYhw/?mibextid=oFDknk

 

 

.

التعليقات علي الموضوع
لا تعليقات
المتواجدون حالياً

287 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع