آخر الموثقات

  • دفتر أحوال العمال.. حين يتقلّب المزاج وتضيع العدالة
  • المجموعة التي قالت لا 
  • حين التقى القلب قلبًا: جلال الدين الرومي وشمس تبريز، نار الحب التي أنطقت الصمت
  • سكنت الغربة
  • لاتقتلني مرتين ..
  • الأنا عند فرويد وتعريفها والفرق بينها وبين الأنانية (بحث)
  • متعجل الذبح
  • مفهومي عن العتاب
  • عليه طلحة
  • نموذج للقيم الحقيقية
  • صوتك الذي غاب
  • عثمان بن أرطغرل.. بذرةُ المجد ومهندسُ البعث الإسلامي
  • ق.ق.ج/ قيود أثيرة
  • ق.ق.ج/ شظايا زمن
  • حيث يقيم العقل ويُحترم المنطق…
  • كوني وطنًا
  • نغمة تعزفها الحياة...
  • رجاءي من الأيام
  • الأشياء الفلاشى الكاتشى التريندى...
  • علشان كده اسعار الدولار مختلفة عن الوقت حاليا
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة (خالد) زين دومه
  5.  المدلل

إسرائيل يد أمريكا التي تهدد به العالم ,العصا التي ترفعها في وجه الجميع, لتساوم به, وتفعل ما تراه موافق لمصلحتها, هل تخاف أمريكا من العالم, لأنه يبغضها, وينتظر الوقت المناسب لإبادرتها فهي تحترس وتفعل ما تفعل من أجل الحفاظ على كيانها وهيبتها أمام العالم, لماذا لا تقف دول أوربا, وهي أكثر اعتدالا في المواقف ضد رعونة أمريكا, والتي تسوق بها العالم إلى أزمات من افتعالها, من صنع يديها, أمريكا وشبح إسرائيل والإرهاب الخفي, الذي تنبعه, ثم تحاربه وتطارده, مرات على استخدام القوة, وتجارب السلاح واستعراض يكمم الأفواه, ويلزم الدول إتخاذ جانبها وإلا....الغطرسة لها النصيب الأوفى في تعاملات أمريكا ضد الشرق, لأنها لا تملك إلا السمع والطاعة, أو الحصار التهديد والسكين, التي تلوح به للأمم, ثم هي تظهر بمظهر البراءة, العاقل الذي يحاول أن يجمع بين الخصوم, ليؤلف بينهم بالمحبة والمودة, تضع الشروط والبنود, وتدعوهم ليوقعوا على هوانهم واستعبادهم .مراعاة لطفلها المدلل, الذي يعبث بأقدار الناس, ويسخر منهم, ويفعل ما يحلو له, لان له أبا يملك مقادير الشرق والغرب, فالصهيونية لعنة أصابت جسد العالم, فهو موتور, خلل دائم, وحرق وتدمير, ثم هستيير ضحك, وجنون يفتك, ولا يترك أحد يلاطفه العالم وهو يزداد عتوا, إنها ليست دولة, بقدر ما هي عصابة قوية, تفرض الإتاوة والجباية على الكيان العربي بأجمعه, ورغم ذلك لا يفلت من عقابه, بين الحين والآخر, كأن دورها في الحياة و في عالمنا أن يكدر علينا صفو معاشنا, لنعيش مطأطأي الرؤس, نستكين إلى الذلة, التي يفرضها علينا بقوة حليفه الأكبر, إنهم يخلقون الإرهاب, يزرعونه في نفوس أممنا, ويرونه بأفعالهم, فإذا ما أشتد عوده وصار قوة, كانت الذريعة, التي بها يرفع في الوجوه السلاح, ويلوح ضاربا الرؤس, لتفيق على ضعفها, وإنها ليست أكثر من دمية, لتسلية إسرائيل, حتى لا تشعر بالملل والرتابة, فيقدم لها الرقاب والسيف والنطع, فتلعب لعبتها المفضلة في تصفية النفوس وحصاد الأرواح البشرية ممن يخالفونهم الرأي, وتعلو أصواتهم ضدها ...إن أساليب إسرائيل, لا تخف على أحد, فهي قديمة حديثة, تتجدد في الفروع, ولكن لها أصول ثابته, ربما تختلف الطريقة من عصر إلى أخر, من زمن إلى أخر, ولكنها وسائل مكررة, فإن لم تستطع أن تشتتري بالمال, سحقت بالسلاح والإغتيال, إنهم أحفاد الصباح, وخلاصة الغدر والخديعة, والتهديد المروع, ليس في الإسلام فقط أمثال هؤلاء, لكنهم في كل دين, وفي كل ملة, أعضاء متعاونون على إعتناق الشر, والسير خلف ركابه, إنهم أعداء كل ضمير حي, وخلق مستقيم, وقلوب رحيمة, وعقول ذكية, تركوا أنفسهم فرائس سهلة للشرورهم, تمتد وتنتشر وتمحو في مسلكها, كل بادرة خير, يعيشون تغلي صدورهم بنار الفتن والأحقاد, فلا يهدأ لهم بال إن أطمأنت الأرض وأنتشر السلام ..إسرائيل ذلك العدو لبني الإنسان ..تعافر الأمم جميعا لتجعل للفلسطنين دولة على أرضيها, التي هي من حقها, فلا تستجيب إسرائيل, ذلك الكيان المغتصب, ليعلن دولته في أرض أستولى عليها بالقوة والحيلة, إنها مقاييس الجبروت والطغاة, في التعامل مع الأخرين, ممن لا يملكون سوى الإذعان والخضوع, وإلا كان مصيرهم القتل والتشريد, أخذ كل شي منه, ولم يرد أن يعطيه, ولو الفتات القليل, الذي يعيش عليه, ثم هي أمريكا تناصر وتنتصر لها من ورائها أساطيل تنذر وتفزع وتهدد.

ماذا تريد إسرائيل من العالم, أن يكون كومة من تراب, طلل بالي أحجار ورمال, إنها لا تستيطيع أن تعيش بدون حرب, بغير صوت الرصاص, يدوي في سمائنا, وغبار الحرب لا ينقطع, ونظل نعاني قلقا أبديا, إن إسرائيل تجعل العالم, يعيش على فوهة بركان, تنتظر في أي لحظة, أن ينفجر ويبيد العالم عن أخره, إنها الطاعون, لو أنتشر لسحق الأنفس والأرواح, إنها الإعاقة الوحيدة إمام العالم, الذي من المفترض أن يسعى إلى السلام والوحدة, كل أمر يهون نجد له حلا بعيد عن صوت المدافع, ودوي الرصاص إلا هؤلاء الشرذمة من البشر, التي تظن بنفسها أنها أعلى قدرا, وتتعالى على بقية البشر, وتظن أن الله يناصرها على باقي البشر, لأنهم أحب وأعظم سلالة.

 

 

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↑1الكاتبمدونة اشرف الكرم
3↑1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
4↓-2الكاتبمدونة محمد شحاتة
5↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
6↑1الكاتبمدونة ياسر سلمي
7↓-1الكاتبمدونة حاتم سلامة
8↑1الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
9↓-1الكاتبمدونة هند حمدي
10↓الكاتبمدونة آيه الغمري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑55الكاتبمدونة هبة شعبان156
2↑24الكاتبمدونة عطا الله عبد136
3↑14الكاتبمدونة سحر أبو العلا48
4↑14الكاتبمدونة محمد التجاني123
5↑13الكاتبمدونة عزة الأمير157
6↑12الكاتبمدونة ناهد بدوي169
7↑6الكاتبمدونة حسين درمشاكي35
8↑6الكاتبمدونة اسماعيل ابو زيد83
9↑6الكاتبمدونة عماد مصباح144
10↑6الكاتبمدونة رهام معلا167
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1091
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب697
4الكاتبمدونة ياسر سلمي662
5الكاتبمدونة اشرف الكرم585
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري507
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني430
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين419
10الكاتبمدونة شادي الربابعة404

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب340118
2الكاتبمدونة نهلة حمودة197091
3الكاتبمدونة ياسر سلمي185522
4الكاتبمدونة زينب حمدي171015
5الكاتبمدونة اشرف الكرم134558
6الكاتبمدونة مني امين117696
7الكاتبمدونة سمير حماد 110022
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي99952
9الكاتبمدونة مني العقدة96632
10الكاتبمدونة حنان صلاح الدين96379

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة منى كمال2025-07-30
2الكاتبمدونة نهاد كرارة2025-07-27
3الكاتبمدونة محمد بن زيد2025-07-25
4الكاتبمدونة ناهد بدوي2025-07-19
5الكاتبمدونة ثائر دالي2025-07-18
6الكاتبمدونة عطا الله عبد2025-07-02
7الكاتبمدونة نجلاء البحيري2025-07-01
8الكاتبمدونة رهام معلا2025-06-29
9الكاتبمدونة حسين درمشاكي2025-06-28
10الكاتبمدونة طه عبد الوهاب2025-06-27

المتواجدون حالياً

451 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع