اجتماع صلاة العيد وصلاةِ الجمعة لا يُسقِطُ وجوبَ الجمعة عند جمهورِ الفقهاء وهو الصواب
فصلاة الجمعة واجبةٌ بنصِّ القرآنِ الكريم، قال تعالى:
"يا أيُّها الذين آمنوا إذا نودي للصلاةِ من يومِ الجمعةِ فاسعَوا إلى ذِكرِ الله"
وأما مذهب السادة الحنابلة فيُجيز التخلُّفَ عن صلاة الجمعة لمن شَهِدَ صلاة العيد، ويُصلي بدلًا منها الظهر.
أما تركُ الجمعةوالظهرِ معًا فهذا لم يقلْ به أحدٌ من أهلِ العلم مطلقاً.