ضاقت يوما ومشت تتغنج أمام ناظري،تُطالع أنين ضلعي وكأنه دُفًا يُطرب آذان الشامتين.
حينها توقفت عقارب الزمن وأهدتني دقات مطرقة تقصدت الوتين.
آاااهٍ وآاااهٍ مجرد خيالات الذكرى نكزات تُرابط الروح وتُحيي صور ظننتها بقاع يمٍ بلا قرار، زهد الناظرين.
لكنه مَرّ.... مَرَّ بفضل كاتب الأقدار وفي حُكمه حِكمة رضيت بها وأعلم أن عوضه عظيم.....
لك الحمد ربي في كل وقت وحين