منذ شروعنا عالم الميديا والتواصل الاجتماعي ،ندون لحظاتنا بدقة غريبة ، لحظات عِشرة ، مواقف جمه ، أناسي كثار ،
بين ذلك أجمع فرح وحزن وتقلبات دهر.
كنا بالأمس القريب أحباب ولا يفرقنا غير مضجع و دق رسائل توقظ سبات الليل ، لم يتطرق بنات أفكاري ما حدث ..........
كنا ؛ فعل ماضي مبني على المصالح بمختلف أهواء النفس .
أ كانت تلك الضحكات مُخادعة أم وليدة دهاليز القلب ..
لست أفهم تلك التقلبات ولا يُعنيني معرفة شئ أو بالأحرى ولدقة اللفظ لم يعد يهمني الأمر ، كان ومضى وتعلمنا ورضينا بقدر الله فينا ونطمع بخير عاقبة مادمنا نحيا بحسن الظن ، ولكن حقيقة أذكر فرحة قلبي وهي تصفُّ سماء وجودهم
وتخشى نسمة هواء تعتدي أمن حصونهم رغم الغدر ...
أيها ال مارك بين الآن والآخر تقلب علينا مواجع وتجعل بئر الذكريات ينضح بما قُمع فيه بالأمر ....
سراب ، تسلل خلسة ، كنت أخشاه وتفاجأت بردة فعلي من عدم اهتمامي وكأنه عابر سبيل تصدقنا عليه ولا نذكر شئ
لم يكن الأمر مُعضلا كما ظننا فقط تحلى ببعض الصبر
مضى بفضل الله كما مضى كل شديد والعاقبة خير