انتشرت نسبة النفاق وتفشت في المجتمع بشكل عفن وأفَّاق .
ضحلة صماء لا تنتمي لتعاليم الإسلام
طغت لغة المصالح على فطرة الخير واندلعت الحرب داخل الأسر وتوغلت بين صلات الدم والرفقاء
عم الفساد وظهرت رابطة المفسدين على انهم رعاة الحق
ورمز الأمان
اصبحنا وسط قوم...، اعاذنا الله من قبيح صنيعهم ..، يصدقون الكذب ولم يكتفوا بذلك بل يدسون سمومهم
بآذان الخلق ولا يدعون مجلس أو حديث إلا
واستماتوا في نشر الباطل
خابوا ورب محمد بزهو مصطنع وانتصار واهم
اختبرنا الله بأقداره تعالي فينا علنا نرجع ونتوب
علنا نتدبر ونتأمل ماهية وجودنا في هذه الدنيا
حقا تعجبت من أناس يعلمون أن لكل فرد رزق لن يفوته
وحفظ من الله يعقبه نجاه.....
ومازال مستمر في ترويج الكذب ونصرة الباطل لمصالح دنيوية لن يأخذ منها غير ما قدره الله فينا
أيها الناس ....
قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا
قل ما شئت وافعل ما شئت ف والله الذي لا اله غيره
لن تأخد منها غير ما كُتب لك أو عليك
واتقوا يوماً ترجعون فيه إلي الله
ف اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا