تُحسن التدبير أيَّما إحسان، حتى لتطمئن لنجاة الأسباب..
ثم يُخفق التدبير أيَّما إخفاق، حتى لتسعى لفهم يهدئ شتات منطقك..
ثم.. تنجو دون الأسباب.. فتعجب كيف نجوت!
حسنا.. هذه نجاة توهب لا بشئ إلا برحمات من رأى حدبك على تدبير الأسباب وفي أعماق قلبك يقين برحماته مكتمل.
هذه نجاة الرحمات.