هذه الرواية مربكة لفؤادي حقا!
حسنا..
سأفصل أوراقها بعضها عن بعض، لأفرح وقت الفرح، وأبكي وقت البكاء.. مشهد البداية مذهل مذهل، أسعدني حد البكاء المُسكر من حلاوة دمع الذي نجا بعدما نسي فكرة النجاة.. كما ولن أفرض على الخفي من الأحداث أحداث قصة حزينة شهدتها ذات يوم.. ذلك أنه إن تشابهت البدايات فلا إلزام بتماثل الخواتيم.. وإن كان انتصار الحزن من سوء الظنون، وسوء الظن من حسن الفطن.. سآمل خلف الظنون.. سألعب دور الساذج المتفائل.
أحب دور الساذج المتفائل.