هنكتشف إننا سامحنا المؤذي لما نعمل تلات حاجات
👈الأولى: لما ناخد قرار بحماية الحدود ،فرحك بنفسك و إقامة حدودك الصحية هينسيك الفعل اللى أذاك بيه
ويفكرك إنه كان سبب في إنك تعمل حاجة حلوة لنفسك معظمنا ما اتعلمش ازاى يعملها.
👈التانية: لما تتفكر في دوافعه بينك وبين نفسك وتفهم هو اتصرف بشكل مؤذى ليه ؟
ساعتها هتتبسط بنفسك كمان مرة و تفتكر تاني إن المؤذي كان سبب في ملاحظة جديدة اضافت ليك تزيدك خبرة لبعدين .
👈التالتة: إنك تدور على اللى وجعك أوى وتشتغل على تعافيه و"جس وات" هتلاقي نفسك بتشكر المؤذى انه وصلك بأذاه ل لقطة زي دي
في كل الأحوال المحور الأساسي هو إحنا واللى حصل فينا الآخر كان مجرد ظرف جواه رسالة لينا
ملحوظتين مهمين :
📌لو قطعت الظرف كل مرة بدون ماتفتحه هيفضل يبعت لغاية ما تدى رد (تاخد قرار )
📌المسامحة عمرها ماكانت اننا نرجع نتكلم مع المؤذي .المسامحة حال بنعيشه ومن جماله بنحب نعيده و نستطعمه ،المهم سيبها تاخد وقتها باختيارك وقرارك و أنت حاطط نية إنك تعملها ،مش تدفنها بعيد وتراكم عليها مواقف توجعك …
بالمناسبة
شغلي على نفسي واستعمال النقط اللى فوق كانت نتيجته انى بكتب الكلام ده دلوقت ،فمش بالضرورة تكون هي دى طريقتك لسبيل المسامحة
ممكن جدا يكون عندك طرق تانية المهم تجرب